يمثل المطبخ أكثر من مجرد مكان لإعداد الطعام في كل بيت كويتي، إنه مركز الحياة الأسرية، وملتقى الأحبة، والمصنع الذي تنتج فيه أشهى الأطباق التي تجمع العائلة على مائدة واحدة. وفي قلب هذا المطبخ، يقف الطباخ (الفرن والغاز) كالجندي المجهول والبطل الرئيسي في آن واحد. من تحضير وجبة الإفطار السريعة، إلى طهي “المجبوس” الذي يتطلب

في كل بيت كويتي، وتحديدًا في مناطقنا الحبيبة بالمنطقة العاشرة الممتدة من الفحيحيل إلى الأحمدي ومبارك الكبير، يمثل المطبخ مركز الحياة اليومية. وعلى عرش هذا المطبخ، يقف “الطباخ” أو فرن الغاز، ليس كقطعة معدنية جامدة، بل كقلب نابض يجمع الأسرة حول رائحة الخبز الطازج، وطعم “المجبوس” الأصيل، ودفء اللقاءات العائلية. ولكن، ماذا يحدث عندما يتوقف

في كل بيت كويتي، يمثل الطباخ (أو الفرن) أكثر من مجرد قطعة معدنية او جهاز لطهي الطعام، بل إنه قلب المطبخ النابض، والشاهد على ولائم الأعياد، ورفيق تحضير الوجبات اليومية التي تجمع الأسرة، بدءا من رائحة المجبوس الأصيلة إلى نكهة أطباق الحلوى الشهية، تبدأ كل القصص اللذيذة من هنا. ولكن، مع هذا الدور المحوري، يتعرض

يحتوي كل منزل كويتي، سواء كان فيلا حديثة في مشرف أو شقة أنيقة، على شبكة من الشرايين الحيوية التي تضمن سير الحياة اليومية بسلاسة، ومن أهم هذه الشرايين هي تمديدات الغاز. إنها ليست مجرد أنابيب توصل الوقود لموقدك أو سخان المياه، بل هي منظومة متكاملة تتطلب دقة متناهية، خبرة لا تقبل المساومة، والتزاماً صارماً بمعايير

يمثل الطباخ (أو الفرن) أكثر من مجرد أداة لإعداد الطعام في كل بيت كويتي، إنه الاساس للمطبخ، فهو المحور الذي تدور حوله اللقاءات العائلية، وتحضيرات ولائم رمضان، ورائحة الأطباق التراثية التي تجمع الأجيال. لذلك عندما يتعطل هذا الجزء الحيوي، لا يتوقف الطهي فحسب، بل تتوقف معه لحظات ثمينة من التواصل والدفء الأسري. إن أي عطل،

في كل بيت كويتي، يمثل الطباخ (الغاز أو الفرن) أكثر من مجرد جهاز، فهو يعتبر قلب المطبخ النابض، لأنه المحور الذي تدور حوله ولائم العائلة وتجمعات الأصدقاء ورائحة الأطباق الشهية التي تملأ أرجاء المنزل. ولكن ماذا يحدث عندما يتوقف هذا القلب عن النبض؟ شعلة لا تشتعل، فرن لا يسخن، أو رائحة غاز مقلقة تحول المطبخ